ما الفرق بين تقنيات الشحن السريع في آيفون 17 و Google Pixel 10؟
مقدمة
تتطور تقنيات الشحن السريع بشكل مستمر، حيث تقدم كل من آيفون 17 وGoogle Pixel 10 طرق شحن متقدمة، مما يسهل على المستخدمين شحن هواتفهم بسرعة وفعالية. في هذا المقال، نستعرض أهم تقنيات الشحن السريع لهذه الهواتف ومقارنتها.
تقنية الشحن السريع في آيفون 17
يأتي آيفون 17 مزودًا ببطارية تبلغ سعتها 3692 مللي أمبير، ويستخدم تقنية شحن PD2.0 (Power Delivery). يمكن للمستخدمين شحن الهاتف بنسبة 50% خلال 20 دقيقة باستخدام شاحن سلكي يدعم هذه التقنية. أما بالنسبة للشحن اللاسلكي، فإنه يدعم شحن MagSafe بقدرة تصل إلى 25 واط، مما يسمح بشحن الهاتف بنسبة 50% خلال 30 دقيقة.
مميزات الشحن السريع في آيفون 17
يعتمد آيفون 17 على تصميم يحسن من كفاءة الشحن، ومن بين مميزاته:
- القدرة على الشحن السريع سلكيًا ولاسلكيًا.
- طول عمر البطارية في حالة الاستخدام اليومي.
- دعم شحن عكسي بقدرة 4.5 واط.
تقنية الشحن السريع في Google Pixel 10
بينما يعمل Google Pixel 10، تعتمد Google على تقنية الشحن السريع الخاصة بها، حيث يدعم الشحن السلكي بقدرة تصل إلى 30 واط، مما يسمح بشحن الهاتف بالكامل في وقت أقل من ساعتين. كما يدعم الشحن اللاسلكي بسرعة تصل إلى 15 واط، مما يوفر تجربة شحن مريحة للمستخدمين.
مميزات الشحن السريع في Google Pixel 10
تقدم Google عدة مميزات في تقنية الشحن الخاصة بها:
- شحن سلكي أسرع بكثير مقارنة بالكثير من الهواتف الذكية الأخرى.
- توافقية عالية مع مجموعة من أجهزة الشحن.
- تقنية ذكية لتحسين أداء البطارية أثناء الشحن.
مقارنة بين آيفون 17 و Google Pixel 10
عند المقارنة بين آيفون 17 وGoogle Pixel 10، نجد أن كلاهما يقدم تقنيات متقدمة، ولكن مع اختلافات ملحوظة:
- يتميز آيفون 17 بتقنية MagSafe للشحن اللاسلكي، بينما يتيح Google Pixel 10 شحنًا سلكيًا أسرع.
- بطارية آيفون 17 أكبر قليلاً من بطارية Google Pixel 10.
- استخدام PD2.0 في آيفون 17 يمنح أداءً جيدًا خلال الشحن السريع، لكن Google Pixel 10 يوفر أسرع فترات شحن سلكية.
خاتمة
كلا الهاتفين، آيفون 17 وGoogle Pixel 10، يمثلان تطورًا ملحوظًا في تقنيات الشحن السريع، مما يسهل على المستخدمين شحن هواتفهم بكفاءة. كل تقنية لها مميزاتها الخاصة، مما يسمح للمستخدمين باختيار الأنسب لهم وفقًا لاحتياجاتهم ونمط حياتهم. لمزيد من المعلومات حول تقنيات الشحن، يمكنك زيارة ويكيبيديا أو GSMArena.
